تحمل الإنسان الأمانة التي عرضت على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها، والواجب على هذا الإنسان أن يؤدي الأمانة على الوجه الأكمل المطلوب منه لينال بذلك رضا الله تعالى وإصلاح المجتمع، أما إذا ضي
فقد العراق السيد عبد العزيز الحكيم، الرجل الذي كان هو المحور الاساسي في تاسيس العملية السياسية العراقية بعد العام 2003, رجل بذل كل جهوده في سبيل دينه ووطنه، من خلال العلاقات الواسعة التي يتمتع بها
المعروف للناس بالضرورة أن هنالك جهات إعتبارية بالدولة لاخلاف حولها مهما إختلفت الحكومات مدنية كانت أو عسكرية أو خليط بين المكونين العسكرى والمدنى ومهما إختلفت التوجهات الأيدلوجيات.
منذ بدء عمليات الدب الروسي في الشرق الأوسط وتحديدا منطقة العراق وسوريا ، لمواجهة تمدد داعش وسيطرتها على ثلاثة ارباع سوريا مع حلفائها من العصابات الإرهابية ، وسقوط ثلث العراق بيد عصابات داعش ، فمنذ
الإدعاء بالقول سهل، لكن الفعل هو الفصل، هكذا هو الميزان بين الافعال والأقوال، فكم من قط يرى نفسه أسدا، وكم من قرد أصبح في عين أمه غزالا، لكن ذلك لا يلغي الحقائق الثابتة التي يمضى عليها الكون، فالأ
في الوقت الذي تقوم فيه عدد من دول العالم بتقديم المساعدات المالية للعمال والموظفين في جميع القطاعات، الخاص والعام” من اجل ملازمة البيت وتحقيق حجر صحي ناجح وتقدم الصحة على الاقتصاد، نجد في العراق أن
قبل مائة عامٍ تماماً، في الخامس والعشرين من شهر نيسان 1920، قررت دول الحلفاء التي انتصرت في الحرب العالمية الأولى، في اجتماعها الشهير في مدينة سان ريمو الإيطالية، وضع مقررات سايكس بيكو موضع التنفيذ
المجتمعات الهشة فكرياً يسهل التأثير عليها.. ولتسيطر عليها أكثر يجب تفرقته وتحويله إلى مجموعات فكرية، كل منها تعارض الأخرى في الأهداف والتوجه ظاهرياً، وتوافقها باطنياً لتحقيق ذات الهدف..