لعل الشعبين الفلسطيني واللبناني ومعهما مقاومتهما الباسلة، أكثر من باتوا يدركون حقيقة العدو الإسرائيلي، ويعرفون طبيعته وكيف يفكر، ويدرسون عقليته ويحيطون بنفسيته، ويستطيعون أن ينفذوا إلى أعماقه، ويفس
وبحديثنا عن الخصوصية في هذا العالم التقني يتبادر إلى ذهننا البريد الإلكتروني والذي يعرف بأنه صندوق بريد من خلاله تستطيع إرسال واستقبال الرسائل الالكترونية عبر الشبكة العنكبوتية عن طريق عنوان أو اسم
الوُهَام : هو مُعتقدات غريبة ثابتة لا تتغير وغير قابلة للتصديق حتى عندما تُقَدَم أدلة مُعارضة لما قالهُ الشخص او مجموعة من الاشخاص ولا يستطيع الناس الذين يتشاركون معهُ او معهُم في الثقافة واللغة ف
في كل زمان ومكان، هناك توزيع لأصحاب المبادئ وفاقديها، لأصحاب الحق وأصحاب الباطل، لكن النسب تتفاوت، فإن طغت الأولى فإنها رحمة من الله بأن جعل الخير يسود على يد هؤلاء الذين لا يخشون في الحق لومة لائم
لم يمنع حجم الموت الذي خلفه وباء الكورونا السياسيين من ممارسة دورهم في الصراع من أجل المناصب , فـعلى الرغم من زيادة إعداد المصابين في العراق ، ألا أن الصراع بدا حامياً من أجل السيطرة على ا لمشهد ال
لا يمكن لأحد إنكار هشاشة العملية السياسية في العراق، وهذا ربما يعود لأسباب كثيرة منها، حداثة التجربة وغياب الارضية الصلبة التي تستند عليها، والخلاف السياسي الذي أدى الى صراعات طائفية وإجتماعية..
بعد أفول نجم العراق وبُروز حُكام ومُلوك وأمراء وقادة عملاء لايعرفونَ معنى الدين والسيادة والاخلاق . حولوا شعوبهُم الى ما يُشبهُ قطعان الغنَم التي يَقودها المِرياع .
إنه الإنسان الظلوم الجهول، البشع الجشع، المتعطش المتوحش، الشَرِه الطماع، لم يكتفِ بفيروس كورونا يفتك ببني جنسه، ويقتل عشرات الآلاف من بني الإنسان، ويصيب فئةً من البشر لا تتجاوز 1% من سكان العالم، ح