مما لاشك فيه إن مرض كورونا يحتاج للكثير من الإجراءات الكفيلة بمحاربته ولكن هذه الإجراءات تحتاج للتنسيق بين الجهات ذات الصلة على المستويين الإتحادى والولائى ونلحظ غياب ذلك التنسيف جلياً فى مسألة ت
مخطئٌ من ظن أنه ناجٍ من المرض أو لا يصابُ به، وأنه لن يطاله ولا أحداً من أهله وأحبابه، وأنه سيكون بمنأىً عنه وغير معرضٍ له، فهو محصنٌ ومحميٌ، ومحفوظٌ ومصان، ومقروءٌ عليه ومرقيِّ، وكأنه قد أخذ من ال
من الصفات المذمومة, عند البشر هي اللامبالاة, والتي تعني معرفة الشخص بالاضرار, التي يمكن التي يسببها, قيامة بعمل معين, مع ذلك يقوم به غير مهتم بالاضرار, والاخطار الناتجة, عن القيام بالعمل, على ال
اصرار البعض على استمرار فتح الاضرحة والمزارات وممارسة التجمعات الطقوسية الدينية المتعلقة بالزيارة والتعزية والنواح....الخ ان اصرار البعض على ذلك بظل وباء الكورونا العالمي يشكل خطر على مجتمعات بكامل
يتساءل معظمنا، حينما يتلقى بريدا إلكترونيا غريبا عنه واردا من شخص أو مؤسسة لا تربطه به أية صلة، عن كيفية حصول هذه الجهات على عنوانه البريدي الإلكتروني ومعطياته الشخصية.
إلى أن يتم التعرف على طرق القضاء علي فيروس كورونا، ننصح المواطنين والمقيمين بالتقيد بالإرشادات الصحية للحد من انتشار الفيروس القرن المدمر بشكل عام وهي: