لطالما سعى الكُرد وعلى مدى مئة عام تقريباً للانفصال وإقامة دولة كُردية قومية هذا الحلم الذي دأبوا على تحقيقهِ منذ انتهاء الحرب العالمية الأولى وضلوا ينتهزون الفرص كلما كانت الظروف الإقليمية مناسبة.
بعد كل هذه السنوات من الظلم على الشعب والذي منعت سلطات بن سعود كثير من الأمور وبعد أن اعتقلت حكومة بن سلمان عدد من المشايخ ورموز البلاد, اصبحت الأمور اكثر تعقيداً والبعض يظن أن نهايتهم أقتربت بهذه
لا يخفى على كل عاقل أن العالم بأسره وبكل توجهاته مقسوم إلى سماطين, سماط الخير وسماط الشر, سماط الهداية والرشد والصواب وسماط الغيّ والبغي والعدوان وفقدان العقل والاتزان, ولكل سماط هناك قادة ورموز وك
إرتبط الضعف والعاطفة في عقولنا بالنساء, ربما بحكم نشأتنا في أحضان أمهاتنا, وما يسبغنه من عاطفة وحنان علينا,, وما نراه من قبولهنلرغباتنا, وخصوصا خلال سنين عمرنا الأولى, فترى أن من يفقد أمه, يشعر بال
بات العراق بمنعطف خطير للغاية يلوح بتقسيمه بسبب ما يتعرض له من فوضى سياسية و فساد لم يشهد له العالم مثيلاً كلاهما جاء على إثر الصراعات و التناحرات السياسية بين الطبقة السياسية الفاسدة المتحكمة في د
تاريخ الحضارات والشعوب والديانات محفوظ من خلال المخطوطات والكتب التاريخية القديمة حيث كانت اليهود تسكن #العراق وبلاد شبه الجزيرة العربية ما قبل #الإسلام وحين بشرت تلك النبوءات بأن رسول آخر الزمان
في كل فترة في عراقنا الحبيب يطل علينا ساسته الفاشلين الخونة ومن يقودهم من الدول الاستكبارية بفلم هوليوودي مقنن ومتقن من اول لحظة عرضه الى اخر اتفاق او تصالح بينهم وكل احداثه يقودها مخرج متخصص ليكون
هوليس ضليع بتفسير الرؤيا, ولكنه يعبر بعضا منها, فهم المقصد وأزدادت القناعة لديه, ان هناك أمرا كبير قادم لامحال, لازالت تلك الصورة الجميلة تداعب افكاره, ينتظر ,يفكر كثيرا, مقدمات الحدث موجوده, فتسار
لطالما كانت القضية الكردية ومنذ أوائل القرن المنصرم , من أهم القضايا الساخنة في منطقة الشرق الأوسط , فكانت لهم تجارب كثيرة ومحاولات عديدة, في تحقيق أحلامهم الزائفة البعيدة عن الواقع , بإقامة دو