بعض المصادر المطّلعة التي أخذت تفيد بأنّ نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان، التي أمضت منذ أيّامٍ وقتاً مرحاً وممتعاً مع زوجها كاني ويست فأكّدا أنّ الأمور بينهما سارية على قدمٍ وساق، تطل اليوم أيضاً في شريطٍ جنسي تظهر فيه وهي ممدّدةٌ على السرير باللانجري وهو الخبر الذي سارع المتحدّث باسمها شخصياً إلى نفيه والتنديد به وإنكاره منوّهاً بأنّ الفيديو الذي يتم التداول به هو نفسه القديم الذي سبق أن سُرّب ووُزّع في العام 2007.
فيديو نعلم جميعنا بأنّ كيم عانت الأمرين بسببه وسيظل في النهاية يرافقها ويطال صيتها ومكانتها والذي قبلت من أجل التنازل عن الدعوى التي رفعتها ضد شركة "Vivid" التي اهتمّت بنشره عبر الإنترنت بمبلغٍ وقدره 5 ملايين دولار، مع الإشارة إلى أنّها وفي السنة نفسها بدأت تطل على الشاشة الصغيرة وتحديداً على إذاعة !E في برنامج عائلتها الشهير "Keeping Up With The Kardashians"، وهو العمل الذي اشتهرت بفضله كل شقيقاتها أيضاً.
وانطلاقاً منه، بدأت زوجة كاني ويست الذي أقام مؤخراً عرض أزياء الموسم الخامس من مجموعته الجديدة "Yeezy" رحلتها مع الشهرة وتحديداً مع صورها ولقطاتها المبتذلة التي تتعرّى فيها وتنشرها عبر مواقع التواصل الإجتماعي، ومع تلك التي تلتقطها حتّى على طريقة السيلفي لتسلّط الأضواء فيها على مؤخرتها أو على ثدييها، وحتّى أنّ أخبارها الخاصة والشخصية باتت علنية ومادّة دسمة يتطرّق إليها الجميع كيف ما أرادوا ذلك ومتى شاءوا.
وبالحديث عن هذا الموضوع، كانت قد لجأت يوم البارحة إلى تطبيق سناب شات، هي التي نقلتنا أيضاً إلى الإجازة الممتعة التي أمضتها في كوستا ريكا بـصورٍ إباحية بعض الشيء، لتخبر معجبيها ومتابعيها بأنّها استعانت بأحد أطباء التجميل ليزيل علامات تمدّد الجلد التي تعاني منها ولتخضع لجلسات إزالة الشعر الزائد بالليزر.
وكالات
