صورة نُشرت على مواقع التواصل الإجتماعي، لشرطي يأخذ الميزان(المعيار) من شاب يبيع الخضار من عربةٍ تقبع على رصيف أحد الشوارع؛ أثارت هذه الصورة شجون المشاهدين ومنهم أنا، فلو كان هذا الشرطي حقاً مطبق

تتسارع التصريحات النارية إعلامياً, بين الجمهورية الإسلامية في إيران, والولايات المتحدة الأمريكية, يتصاعد على أثرها إعلامٌ, يزيد من التوتر لدى شعوب المنطقة, بل ويتعداه ليشمل العالم كله.

اغلب  التوقعات والاحتمالات ترجح خيار أمريكا في  مواجهة إيران عسكريا سيكون أخر خيارتها ،  وكل ما تقوم في وقتنا الحاضر دفع الأوضاع نحو حافة الهاوية لأسباب عديدة .

ماذا تريد أمريكا ؟

يبدو أن القيمة النضالية للبالونات الحارقة والطائرات الورقية الفلسطينية في ارتفاعٍ مستمر، وأن العوائد التدميرية المتوقعة منها كبيرة، والآثار النارية التي من الممكن أن تخلفها في المحيط الإسرائيلي كثي

كلمة خطيرة تنقل عن السيد الخميني حينما قال "عندما ترضى عنك أمريكا، أعلم انك في طريق الباطل" وهي تنبع عن تجربة مر بها السيد الراحل.

لا يحتاج المثقف إلى كبير عناء لإدراك أن العشرية الأخيرة كانت كارثة على البلد، ليس من الناحية الاقتصادية التي استنزفت خيرات البلد في سوء تسيير منقطع النظير طبعه الإثراء السريع والفاحش للمتنفذين، وال

دائماً ما يتم وصف أشخاص مثل غاندي، مانديلا، زيدان، بيكاسو، بيتهوفن... ألخ بأنهم شخصيات كاريزماتية.

حسناً، هذه صحيح، لكن ما الكاريزما على أيّة حال؟

ستعقد بعد أيام قلائل قمة عربية طارئة  في السعودية  موجب دعوة الأخيرة نظرا للتطورات  الخطيرة  التي  حدثت   مؤخرا في المنطقة ، وما يترتب عليها  من توحيد  الرؤى  والمواقف العربية لاتخاذ قرارات حاسمة ت

برغم صغر سني آنذاك، لكني أتذكر ذلك اليوم الذي تحول وفي كل طبقات المجتمع, مستوى الضحك من الابتسامة الجافة إلى القهقهة.

بسم الله الرحمن الرحيم

ما اسم هذه الجماعة ؟