لقد تابعت عبر وسائل الإعلام تفاصيل مجزرة المسجدين بنيوزيلاندا وماتلاها من تصريحات وأفعال من قبل رئيسة مجلس الوزراء النيوزيلاندى ومدير الشرطة لديهم وقد أحس العالم بأكمله بالتعامل الموضوعى مع الحدث م
عصر الوضوح ، في السودان مجروح ، الكلام عن السبب لدى "سلطة أخر زمن" غير مسموح ، ولو كُتب في الحين خيَّرت صاحبه بين المسلوخ جسده أو من فوق الدنيا ممسوح ، وللإطلاع الفوري فَكَّرَت في مشروع بِلادٍ ب
المعروف ان بريطانيا اتجهت في طريق الخروج من الاتحاد الأوربي بقرار وفق النظم الديمقراطية المعتمدة في بريطانيا ولكن كما هو الحالة في كل انفصال عن نظام سياسي يتطلب الأمر مجموعة من الاجراءات على المستو
زيارة السيد الروحاني الأخيرة وصفت بالتاريخية من البعض ، والبعض الأخر لم يكن متفائل منها لدرجة كبيرة ووصفها بالكلاسيكية أو بالشكلية حالها كحال الكثير من الزيارات الرسمية التي شهدنها في الآونة ا
منذ أحداث 11أيلول وليومنا هذا الكثير من الدول تعيش في مأساة مسلسل عالمي من أخراج وسيناريو وحوار دولة تختار إبطالها الوحوش المفترسة وضحاياها المظلومين لكل حلقة حسب مقتضات المرحلة من
(الجزائر العاصمة / مصطفى منيغ)وإن بدت الأجواء هادئة نسبياً فالأمر لا يخلو من تكثيف الخروج للشوارع في مواجهة أي خطوة سيحاول قطعها النظام خاصة وأن تسريبات صادرة عن عناصر قيادية عسكرية خاضعة لنفوذ نائ
اصبح شعار "القضاء على الفساد" او "الحرب على الفساد" لا يستهوي احدا، ولا بإمكانه تعبئة الشارع، او لنقلها بصراحه ولا بالامكان ذر الرماد في العيون، او حتى يمكن ان يأخذه اي انسان بسيط على محمل الجد كما