مقالات العرب

ماذا ينتظر، من الشهيدة عاكفة خاطر؟؟؟

أربعاء, 02/27/2019 - 08:19
مصطفى منيغ

ما يُقدِّرُهُ مستحيلاً، نراه نحن مباحا ، فإن خدَّم مُخَيَّخه لَظهر له الحل متاحاً ، فيبيت ليلته مرتاحاًً، بدل حلم تمرُّغه في دم من قتلتهم ظلماً وما استعملوا في مواجهته سلاحا ، بل مطلباً شفوياً أصمّ

إقطاعية الزمن الجديد

ثلاثاء, 02/26/2019 - 22:57

بات الشريف في القطاع العام مدعاة للسخرية، والفاسد مدعاة للفخر والريادة! إنهُ الزمن الذي أخبرنا عنهُ أجدادنا: ليس فيهِ أنكر من المعروف ولا أعرف من المنكر.

لماذا نحتاج فتوى جهادية مرة أخرى ؟

ثلاثاء, 02/26/2019 - 22:53

ذكريات سقوط   الموصل  ذكريات مؤلمة وحزينة جدا على كل العراقيين ، وأثارها مازالت قائمة ليومنا هذا ، وسيناريو عودة المشهد المأساوي مرة أخرى لا يبدو بعيدا جدا لعدة أسباب جوهرية .

الأنانـية مــن أســبــاب عــدم تــقــدم الــمــجــتــمــع‎

ثلاثاء, 02/26/2019 - 12:08
عمر دغوغي الإدريسي

عندما يقول لك أحدهم، "أنت تتعامل بأنانية،" فلا يوجد أدنى شك بأنّك تلقّيت النقد للتوّ إنَّ الرسالة من هذا النقد واضحة: أنت تعير انتباهاً كبيرًا للأشياء التي تريدها، ولاحتياجاتك ومنفعتك، بينما يكون ا

دولة السودان لم تعد في أمان

اثنين, 02/25/2019 - 20:32
مصطفى منيغ

تتقوى الأنفس الزكية بما دأبت على إخراجه من معين تربية محيطها حيث وُلدت ، المفعم بتقوى المتحركين داخله مهما أحْضَرت متاعب الحياة الشريفة ما يدغدغ صبرهم  لمعاينة إيمانهم  الملتصق بمبادئ جذورها راسخة

قَطع عَضُد الوطنية

اثنين, 02/25/2019 - 18:59

"السيد محمد باقر الحكيم عضدي المفدى" الامام الشهيد محمد باقر الصدر قدس.

اللهيب في النخيب

اثنين, 02/25/2019 - 18:49
علاء دلي اللهيبي

صحراء الأنبار الممتدة حتى النجف والمفتوحة على المملكة الأردنية الهاشمية والمملكة العربية السعودية تشكل ملاذا آمنا ونوعيا لتنظيم داعش، وتشير مصادر إستخباراتية الى إمكانية إنتقال زعيم التنظيم أبي بكر

ماذا حققوا   ؟

اثنين, 02/25/2019 - 12:40

لا يخفى  على  الجميع  أهمية  ودور الإعلام الصادق في إيصال المعلومة للكل وكشف الحقائق والوقائع ،وهو سلاح ذو حدين في  الكثير من القضايا التي تخص  مصير البلد وحال أهله ،  وماذا حققوا حكامهم ؟ .

شذرات عن شهيد المحراب

أحد, 02/24/2019 - 21:45

أوجعت المعارضة نظام صدام أبان فترة الثمانينات، وغيّرت كثير من المعادلات في المنطقة العربية، وتمت محاربتها وهي في المهجر من قبل أمريكا والقوى الإمبريالية العالمية، يتم اليوم تطبيق نفس المنهج ضد الحش

الحزن وحده لايكفي

أحد, 02/24/2019 - 12:23
هادي جلو مرعي

نعم لايكفي.فأنت تحزن لفقد حبيب، أو إبتعاده وإغترابه، فتعتريك المخاوف من فقده الى الأبد، ويحاصرك خوف أن لايعود أبدا، وقد بصاحبك الحزن الى الأبد، وهناك من يرى: إن الحزن في حقيقته ليس مرتبطا بفقد الحب

الصفحات

أخبار موريتانيا

أنباء دولية

ثقافة وفن

منوعات وطرائف