تصفحت الأحداث التي مر بها العراق منذ سقوط النظام ولغاية حكومة السيد العبادي .
وحاولت ان اركز على مفصل محدد من هذه المتغيرات ، وهو مفصل الأحزاب ومدى حجمها في الساحة
لا يختلف عراقيان على إن من يحكم البلد من جهات حكومية وأحزاب سياسية لم يقدموا شيئاً للشعب وليتهم اكتفوا بذلك بل إنهم راحوا يأخذون من الشعب من أجل إشباع كروشهم وملئ جيوبهم وتكديس الأموال في خزانات ال
" الشعب يتسول والمرشد يدعي تمثيل الرب " بهذا الهتاف خرج المحتجون من الشعب الإيراني بعد أن نفذ صبرهم لما يعيشون من واقع مرير وحياة بائسة تم إستغلالها من قبل نظام الملالي نظام الولي الفقيه الذي عمد ع
في تصريح غريب لرئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي في الآونة الأخير و الذي كشف فيه عن علمه المسبق بالأيادي التي تلطخت بدماء العراقيين الأبرياء الذين ذهبوا ضحايا لجرائم داعش بعد سقوط مدنهم تحت سيطرة ه
تحل علينا الذكرى السابعة والتسعون لتأسيس الجيش العراقي، التي تصادف في السادس من كانون الثاني عام 1921، ذكرى تأسيس أول نواة للجيش العراقي تحت مسمى فوج الإمام الكاظم ع، وهو في حالة تختلف جذريا عن ال
بعد أن وضعت الحرب أوزارها وعادت الروح إلى الأنفاس بعد أن حبست لثلاثة سنوات مضت، واتضاح المشاريع والروئ التي تحاكي الواقع الحالي، والمفارقة للمشاريع التي تراكم عليها تراب السنين، وهذا كله يسير نحو خ
مع تقدم عجلة الزمن إلى الأمام يوماً بعد يوم و تكالب قوى الشر و التخلف و الجهل و الانحراف الأخلاقي و ظهور العديد من الفتن و مضلات الفتن فمن باب الحذر أصبح المجتمع الإسلامي بمختلف أطيافه الاجتماعية و
تكفير و قتل وسبي ونهب وتدمير وتهجير ومعها خوف ورعب وارهاب هذا هو نهج الدواعش المارقة على مرّ العصور فلم نسمع منهم الا الامور المشينة التي اساءت للسلام والمسلمين فانهم بهذا النهج الدموي خالفوا كل ال
بالعلم والعلماء تبنى الأمم وتشيد الحضارات وتعمر البلدان وتحيا النفوس وترقى لأنه أساس النهوض والتطور والرقي فلذا كان هنالك ميزة خاصة للعامل بالعلم عن غيره لكونه هو الذي يسعى لنشر العلم وتزكية ذلك ال