ربما ما يمييز الشعب العراقي ، انه شعب عاطفي جداً ، وهذه العاطفة تختلف من شخص الى اخر ، فهناك من يعشق ويتعاطف مع شخص بذاتة ، فيراه على حق دائماً ، ومن يخالفة فهو مخطأ دائماً..
خرج الشعب الإيراني في تظاهرات احتجاجية على الأوضاع الاقتصادية المتردية في البلد، العملة الإيرانية بلغت أسعار صرف متدنية جدا، الوظائف أصبحت شحيحة والرواتب لم تعد تكفي لتوفير قوت المواطن، أضيف لها رف
منذ أن بادر الأستاذ الصرخي "دام ظله" بالتحقيق داخل المكتبة التيمية , تناول أقوى كتب الحديث والرواية عن شيخ الضلالة ابن تيمية فلم يجد فيها إلا خرافات وأساطير لاتصلح إلا أن تكون روايات خيالية وأفلام
لعل من أبرز ملامح العملية الديمقراطية في الأنظمة البرلمانية، تداول السلطة بشكل سلمي، وهذا يأتي عن طريق الانتخاب، وبدونه لا يمكن بحال من الأحوال استمرار تلك العملية بشكل سلس، بل يتجه الأمر إلى ديكتا
بعد انطلاق التظاهرات الاحتجاجية المطالبة بالإصلاحات الاقتصادية التي اجتاحت معظم المدن الإيرانية و المنددة بسياسة الفشل الذريع لحكومة الملالي تقف في مقدمتها انتشال البلاد من التردي، و الترهل الكبير
ما أن تُطلق صافرة نهاية مباراة كرة القدم، وتُعلن عن فوز المنتخب الوطني العراقي، حتى ترى سماء بغداد وبقية المحافظات، تشتعل بنيران الرصاص، وبدقائق تسمع صافرات سيارات الإسعاف الفوري متسارعة للمستشفيات
اعلنت وزارة الصحة العراقية، ان عدد المصابين بسبب الالعاب النارية والاطلاقات العشوائية، في احتفالات ليلة رأس السنة الميلادية، قد بلغ (200) مصاب، رقم يخبرنا اننا لا نجيد الاستمتاع كدول العالم الاخرى،
كما يُقال أنّ للعيون لغة لا يفهمها إلّا من كان صافي القلب، وللقلب لغة لا يفهمها إلّا من كان صافي السّريرة، وكما أنّ للقلب لغة وللعين لغة فإنّ للروح لغة لايفهماها الا من كان مدرك لهذه الروح ؛كما هو
عندما يؤرخ المنصفين في كل العالم ؛ ويكتبوا بحبرهم؛ انجازات شعوبهم الفتية في بناء الدولة فنيا واداريا ؛ في عمل او انجاز ما ؛ لابد ان يأخذوا بحساباتهم امرين ؛ الاول المادي ؛ والثاني الزمن ؛ فبي احدهم
منذ أكثر من نصف قرن من الزمن واليمن تكابد ويلات الاعتداءات المستمرة على أرضها وإنسانها وجميع مصالحها، لكن تلك الاعتداءات والتدخلات تاهت مؤخراً بين الدبلوماسية والسياسة، وكانت رموز النظام اليمني الم