تعز – بقلم – أنيسة اليوسفي

همهمات غريبة تجتاح كياني ووددت لو انطق بها بأعلى صوتي : وطني  ﻳﺎ ﻛﻞ ﺭﻭﺣﻲ ﺍﻓﺘﻘﺪﻙ ..ﻭﺑﻔقدانك ﺍﻓﺘﻘﺪﺕ ﺫﺍﺗﻲ .

السيد صفاء العبيدي المحترم

مقدمه

الإختلاف في الرأي لا يُفسد في الود قضية , ما أجملها من جواهر نادرة في الوجود الإنساني فهي من أبرز مقومات نجاح المجتمعات , بل وتًعد من الركائز المهمة في رقيها , فإن ما تمر به اليوم شعوبنا العربية من

بمناسبة عيد الغدير الأغر أدعو إخوتنا من ابناء الجماعة الى الحوار من دون عقد ولا تشنج ولا مؤاربة ولا مخادعة 

مع كل موسم خريف تتجدد المعاناة في العاصمة نواكشوط (عاصمة العرب في العام 2016)، ومع كل موسم خريف تلتقي جبال القمامة وأنهار المستنقعات في هذه العاصمة على أمر قد قُدِرْ، ومع كل موسم خريف نتذكر من جديد

جبهاتنا أعيادنا وجبهة ميدي كانت عيدي ، نظرت إلى ميدي ورأيتها أرض مكشوفة لا يوجد فيها جبال ، فهي صحراء واسعة ، عسكرياً وإستراتيجياً فتعتبر ميدي مهمه جداً وهو ما جعل قوى العدوان السعوأمريكي تبذل كل م

لعل اكثر ما يشغل بال آل سعود من الملك وحتى اصغر فرد ممن يسمون انفسهم امراء (10 آلاف- 12 الف أمير) في الوقت الحاضر امرين اساسيين:
الاول: الصراع على العرش.

المجرم تستهويه الظلمة لان الظلام مجلبة للتعتيم والمواربة ، وهو مناخ يناسب روح الاختباء واللصوصية...

تزييف الحقائق وإختلاق الإنتصارات الكاذبة وإدعاء التقدم والسيطرة ودخلوا صنعاء ، هذة هي سياسة العدوان الإعلامية عبر الهالة الإعلامية التي قامت قوى العدوان بشرائها وتسخيرها في عدوانها على اليمن من قنو