النجاح، حالة من النضوج الفكري، وميل في رحلة الألف الطويلة، نحو الكمال العقلي، لا يصلها إلا من عانى مخاضات، عسيرة ضارية في الكفاح، منتهيةً بولادة النجاح من رحم تخطيط صائب.
الشك الخوف المتبادل بين الشيعة والسنة بعد سقوط الصنم كان مسيطراً، فالشيعة كان يملئهم الرعب من تكرار تجربة البعث، المقابر الجماعية والاقصاء الشامل والكامل، الذي لم يشمل الجانب السياسي وحسب، وانما شم
بعد ان عدتُ من شارع الكتاب في وسط مدينة الناصرية وبالقرب من شارع الحبوبي، وعند دخولي باحة المنزل، اشرأب عنقي لزجاج نافذة الصالة الخارجي وقد رأيت العائلة تجمعت كلها، وتسمرت امام التلفاز، مشهد يذكرني
من العوامل الذاتية التي استغلت لإضعاف تجربة الحكم في العراق, هو تغليب الطابع الديني الحزبي على الطابع السياسي للحكم, الأمر الذي ولد ردود أفعال وطنية و عربية و دولية, زاد تعقيد تجربة هذا النمط في ح
ست من المدافعين عن عمار الحكيم إطلاقاً، فلكل شخص حسناته وسيئاته، لكن الشخوص بمواقفها، فمنذ أن سقط النظام البعثي انهالت علينا الأحزاب من كل حدبٍ وصوب، بمسمياتها المتعددة وأيدولوجياتها المختلفة، مع إ
لست مستغربا من هذا التصريح الذي ادلى به قيادي في التيار الصدر حين صرح في احدى القنوات بان المرجعية ويقصد هنا مرجعية النجف والسيد مقتدى الصدر هددونا بالعبوات الناسفة وتحريم الزوجات ودخول النار اذا م
منذ عام 1984؛ قرر الاتحاد الدولي لكرة القديم فيفا، حرمان المنتخبات العراقية بكرة القدم من اللعب على أرضها، بسبب الحرب العراقية الإيرانية، على الرغم من المكانة المرموقة لكرة القدم عربيا وآسويا، ولاز
الهاتف النقال أو الموبايل من أهم التقنيات الحديثة في القرن الحادي والعشرين تطور وتوسع استخدامه ليصبح أداة متعددة الإغراض وضرورة من ضرورات الحياة لا يمكن الاستغناء عنها فبدلا من إن يستخدم هذا الجهاز
كثيراً ما صّرح القرآن الكريم بمفهوم الفتنة وبين خطرها والحذر من الوقوع فيها وهناك أشارات عديدة ومعاني كثيرة وفي سياقات متعددة في آيات كثيرة لكن ما يهمنا في حديثنا هذا هو الحديث عن الفتنة التي تؤثر
منذ أن جاءت حكومات العراق وكلها تدعي حماية حقوق الانسان وهي من اولوياتها المهمة و لا تفارق خططها الاستيراتيجية و مشاريعها المستقبلية العملاقة ، و انها جاءت لتنقذ العراقيين من ظلم الدكتاتورية السابق