وجه النظام السعودي المزيد من الإشارات على تحقيق تقدم أكبر في دفع وتيرة التطبيع مع إسرائيل ضمن نهج ولي العهد محمد بن سلمان للانفتاح على تل أبيب لخدمة مصالحه الشخصية.
كشفت وثائق أمريكية أن 15 جنرالًا أمريكيا على الأقل عملوا بشكل مباشر مع وزارة الدفاع السعودية برئاسة محمد بن سلمان وقد حصلوا على رواتب خيالية تتراوح بين 200 و300 ألف دولار فقط من أجل تقديم المشورة.<