بات من شبه المؤكد الآن حسب استقراءات الواقع، أن موريتانيا متجهة لتنظيم حوار بمن حضر وفقاً لما ذكره الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز في خطاب مثير للجدل ألقاه يوم الثالث مايو الجاري ويواصل أعضاء
طرحت صحيفة "التايمز" البريطانية عددا من الفرضيات التي ربما تكون تسببت في كارثة طائرة مصر للطيران التي تحطمت فجر الخميس الماضي في مياه البحر الأبيض المتوسط في المجال الجوي المصري خلال رحلتها من باري
إذا كنت من كثيري السفر بالطائرة، فعليك الانتباه وأخذ الحيطة والحذر عند حجزك للسفر، فهناك شركات طيران موضوعة على اللائحة السوداء، وإياك أن تسافر على متن طائراتها.
بات الحديث عن مرحلة ما بعد إنتهاء المأمورية الثانية للرئيس محمد ولد عبد العزيز، الشغل الشاغل للموريتانيين، بعد التلميحات هنا وهناك والتي تتحدث عن رغبة الرجل وبعض "مقربيه" في مأمورية ثالثة، إتضح وجو
كان على متن الطائرة المصرية المنكوبة ركاب عرب، لا يعرفون بعضهم، وهم غير من كان فيها من مصريين عددهم 30 راكبا وطاقم من 10 أفراد، ومعظمهم صعد إلى "الإيرباص" لسبب لا يتعلق به شخصيا، بل كان لمتابعة علا
ما إن راجت أنباء حول وجود معدن الذهب في منطقة " انشيري" وظفر معظم الباحثين بكميات منه، حتى تقاطر شباب العاصمة الموريتانية نواكشوط، فرادى وجماعات على محلات شراء أجهزة التنقيب عن الذهب، وعلى الإدارات