إن حكومة الاحتلال العسكري الاسرائيلي تقود وترعى عصابات الإرهاب والكراهية والتطرف الديني التي تواصل جرائمها بحق المقدسات الإسلامية والمسيحية والتي يغذيها فكر عنصري متطرف قائم على التحريض المتواصل ضد
قرأت بعضا من سيرتكم الذاتية وتابعت لكم بعض الصور وسمعت عنكم ما يسر إلى جانب بعض الانتقادات، وهكذا هو الإنسان في كل زمان ومكان وخاصة في بلدنا الذي مر بظروف وسياسات وأنظمة لها أحكامها وخصوصياتها.
الشباب العربي بالقطر اللبناني وهم يحملون المكانس بظل غياب الدولة واستمرار فشلها المتواصل بعد انفجار مرفأ بيروت المأساوي والمؤلم والكارثي بكل المستويات الإنسانية والمجتمعية والاقتصادية والحياتية الم
احتُرِقَت غَدراً، دُمِّرَت قهراً، مُزِّقَت جِهَاراً، شُرِّدَت نهاراً، وَمَن يسأل عن المُسبِّب (إن كان من أهل البلد) ففكره عاد مُتَحَجِّراً، وحتى لأبسط الحقائق لم يعد مُبصْراً.
شهدت لبنان انفجاراً عنيفاً وكبيراً جداً وكانت نتيجته مئات الضحايا وآلاف الجرحى والمفقودين، والنتيجة مرعبة ومخفية وأعلنت على أثرها حالة الطوارئ في لبنان؛ ودول العالم تعاطفت مع لبنان وقدمت له المساعد
لن يكون ما بعد تفجيرات بيروت مساء يوم الثلاثاء الموافق 4 آب 2020 ، كما قبلها ؛ قولاً واحداً ، على كل الصعد الإقليمية ، والدولية ؛ العسكرية والسياسية والأمنية ولإقتصادية ، و " الإنسانية " والجغراف