لم من مصدر قضائي بارز ان احدى الجمعيات القضائية الكبرى تستعد لمقاضاة مسؤول بابتدائية مراكش بعد ان اشار الى مؤسسها اشارة واضحة في مقال نشر صباح اليوم باحدى اليوميات الوطنية عرض فيه المسؤول القضائي الدي اصبح يعرف بوكيل الطيارة ان حادث طائرة الداخلة الدي تسبب فيه و الدي خلف استياءا عارما في الجسم القضائي و في المجتمع ماهو الا حادث بسيط استغلته جمعية قضائية للاساءة الى شخصه معترفا خلال المقال بكونه فعلا هو المتسبب في الجلبة و الفوضى التي عرفتها تلك الرحلة الجوية و التي استعدت حضور الدرك الملكي و انتهت بطرد المسؤول المدكور من الطائرة مقدما مبررات واهية عن سبب انتقاله من الدرجة الاقتصادية الى درجة رجال الاعمال و هي مبررات لا تقبل منطقا من شخص عادي فبالاحرى من مسؤول قضائي دارس للقانون و ممارس للمساطر , و قد خلفت محاولة المسؤول تعليق خطئه الجسيم على مشجب جمعية قضائة اخرى موجة جديدة من الاستياء و الامتعاظ سيفتح الباب امام فصل جديد جديد من الصراع يمس سمعة الجسم القضائي فقد علم موقع هنا24 الجمعية القضائية المقصودة بتصريح الوكيل تعتزم عقد اجتماع بمكتبها المركزي عشية اليوم بقصد تدارس ترتيبات رفع دعوى قضائية في مواجهة هدا المسؤول القضائي و كدلك الجريدة اليومية التي نشرت الخبر هده الجريدة دئبة على محابات الجمعية القضائية التي تحدث بصفتها الوكيل المدكور هده المحابات التي تثير استغراب الصحافيين و القضاة الدين يساورهم الشك حول هده العلاقة التي بموجبها تحاول هده الجريدة في كل مرة التضخيم من حجم الجمعية القضائية و التطبيل لانشطة هده الاخيرة على قلتها في انحياز كبير مقارنة بباقي الجمعيات كما لون ان هده الجريدة تشتغل خارج الزمن الدستوري الدي اتاح الان لقضاة المملكة حرية تعدد التنظيمات الممثلة لهم .
في انتظار ما سيسفر عنه التحقيق في ملابسات واقعة رحلة الداخلة الجوية ينتظر المسؤول القضائي مسلسلا من المواجهة مع زملائه في جمعية قضائية كبرى