أفادت بعض المصادر الاعلامية أن حملة خلوها تفلس التي شهدتها موريتانيا الأسابيع الماضية، استطاعت أن ترغم إدارة شركة موريتل على تسوية بعض مشاكلها الداخلية.
وكانت العديد من المشاكل داخل الشركة كانت الإدارة العامة ترفض التجاوب معها، إلا أنها في ظل تصاعد الحملة الشرسة ضد الشركة، سارعت إلى تسوية تلك المشاكل
وكانت إدارة شركة "موريتل" العامة وجدت نفسها في وضعية صعبة بسبب تصاعد الحملة ضد الشركة، والتي كانت لها تأثيرات سلبية عليها. وذلك بالتزامن مع الإستياء المتصاعد من أداء الإدارة التجارية للشركة والتي فشلت في الدفع بالإدارة إلى الأمام.
