تراجعت شعبية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء إدوار فيليب إلى أدنى مستوياتها منذ توليهما منصبهما، وفقًا لاستطلاع رأي أجرته مؤسسة "هاريس إنترأكتيف" ونُشر يوم الجمعة.
ومع حصوله على 40% من الآراء الإيجابية، خسر الرئيس ماكرون 7 نقاط في شهر يونيو وفقد شعبية لدى جميع الفئات العمرية وجميع شرائح الرأي تقريبًا.
ومن جانبه، حظى رئيس الوزراء إدوار فيليب على نسبة تأييد مماثلة (40%)، وخسر 5 نقاط لتتراجع شعبيته لدى جميع الفئات العمرية والاجتماعية، باستثناء من تزيد أعمارهم عن 65 عامًا وغير الفاعلين.
وقد أجري استطلاع الرأي على الإنترنت في الفترة من 26- 28 يونيو على عينة من 928 شخصًا تتراوح أعمارهم ما بين 18 عامًا فأكثر.