(خاص وكالة العرب ..........رصد ومتابعة هادي قاسم)ان كل مجال في هذا العالم كان له نصيب من المتامرين واللصوصومجال الفن كان من اكثر المجالات استخداما لتلك الاعمالحيث ان بعض الفنانين العرب والاجانب كان لهم دور كبير في ترويج الكثير من الافعال والجرائم التي انتشرت في الاونة الاخيرة .
ومن بين هؤلاء عدد من الفنانين الاجانب وتحديدا الممثلات الاوربيات والامريكيات بعد ان كن من اكثر المدللات في بلدانهم لا بل زاد في الطين بلة ان بعض تلك الممثلاتيستخدمن المنابر الاعلامية د مسرحا لنشر سمومهم على ..............
وكلامنا الان ليس في السياسة وانما في حالة اخلاقية فهناك فنانة بريطانيةصعدت على سلم ( الشهرة العالمية بسرعة) حتى اصبحت فنانة معروفة بالوسط الفني البريطاني والعالمي ...... وكنت ايها القارئ اذا سمعتها على بعض المحطات الاوربية تعتقد ان الانساتية تجري في عروقها لا بل تشعر انك مقصرا بانسانيتك امام انسانيتهاالا ان اصبحت تلك الفنانة من اهم الممثلات في العالم وحتى الوطن العربي واصبح لها منابر سياسية على اكثر من محطة في كل من اوربا وامريكا وبدات تنتقل الى تلك البلدان وكان ليس لها وطن فتارة تسمعها في واشنطن و تارة اخرى في مدريد وباريس.
ولكن الاغرب من كل ذلك هو ما رصدته " "وكالة العرب " " حيث علم ان تلك الممثلة الشهيرة اصبح لديها هوايات جديدة في الفترة الاخيرة فهي كسبتها من صديقاتها الممثلات في كل من امريكا وفرنسا
فهذه الفنانة وبعد صداقتها مع ممثلة فرنسية اصبحت من اكثر المدمنات على شرب المخدرات في كل باريس ولندن وتشاركهما ممثلة فرنسية معروفة.
حيث رصدت " وكالة العرب " صورة لتلك الفنانة وهي تشرب المخدرات في سيارتها في لندن مع تلك الممثلة الفرنسية وهذه الصورة حصرية لوكالة العرب ولكن لن ننشرها لخصوصية الخبر .
ونريد ان ننوه ان الممثلة البريطانية من مروجي المخدرات في لندن وكان لها اكثر من ملف في هذه الموضوع
ولكن كل ما نرد ان نقوله هو ان هذه الهواية لدى الفنانة البريطانية هي غيث من فيض اذا انها و بالاضافة الى انها تشارك ممثلة فرنسية في شرب المخدرات في باريس وبالاضافة الى حالات(السكر والخلوع) في اكثر الملاهي الليلة في لندن الا انها تعلمت هواية جديدة اخرى حيث ان هذه الفنانة اصبحت من اكثر لاعبات القمارحتى انها اصبحت مدمنة على هذه اللعبة .
حيث علمت وكالة العرب ان تلك الفنانة وصديقتها الفرنسية بالاضافة الى مطربة امريكية شهيرة كن من اكثر لاعبات القمار في احد الملاهي الليلية في الصيف الماضي
حيث ان تلك المطربة الامريكية الشهيرة لديها قضية لم تخرج على الاعلام مسبقا وهي تعاطي المخدرات ايضا
وللتنويه فقط ان كل تلك الافعال للفنانة وصديقاتها وخاصة تلك المطربة الامريكية الشهيرة وبالاضافة المروجة للمخدرات فان كل تلك الافعال تجري وللاسف بعلم بعض رجال الامن في تلك البلدان حتى انهن اصبحن يتواجدن في بعض الدول العربية و.............حتى بتنا نسمع ان عصابة مؤلفة من فنانات اوربيات يقمن بالترويج للمخدرات بين البلدان العربية اثناء سفرهن وهذا ما حصل في العام الماضي ولكن التعتيم الاعلامي على هذا الموضوع مقصودا من الاعلام العربي ..وذلك .لاهداف كثيرة ..لا نريد ذكرها ..ولكن ان يصل الامر الى تلك الممثلة ان تستغل الفتيات العربيات في لندن للعمل معها في ترويج المخدرات وخاصة في بعض الدول الاوربية والعربية فهذا امر يستحق الوقوف عنده والتحدث به
حيث ان تلك الممثلة البريطانية بدات بتجميع عدد من الفتيات العربيات ومن جنسيات مختلفة لتروبج المخدرات وفعلا اصبح لديها مروجات عربيات في بعض الدول العربية
ولكن ان تستغل الفتيات السوريات المتواجدات في لندن فهذا امر خطير ولكن يبدو ان هذا العمل لم يدم طويلا معها وخاصة مع بعض السوريات
فالمنثة البريطانية حاولت اقناع المواطنة السورية (حياة) للعمل معها وحياة مواطنة سورية مقيمة في لندن منذ ٢٢ عام وهي تعمل في مجال المكياج وخاصة مكياج الفنانلت في احدى شركات الانتاج السينمائي وعندما علمت تلك الممثل البريطانية ان حياة من الفتيات العربيات ولانه لا يوجد فتاة سورية تعمل معها في ترويج المخدرات قررت توظيفها بهذا الامر وحاولت بشتى الطرق الملتوية لان تصبح حياة فتاة مدمنة على المخدرات ومن ثم مروجة له ولكن حياة لم تقع في فخ تلك الممثلة البريطانية واستطاعت كشفها عندما وجدت ان تلك الممثلة البريطانية كانت تقوم بوضع المخدرات في القهوة التي تشربها حياة اثتاء عملها وقررت ان تصارحه الممثلة بالمر لكي تبتعد عنها الا ان الممثلة اصرت على ان تعمل حياة معخها الا ان حياة هددتها بابلاغ الشرطة بذلك الامر فقررت الممثلة قتل حياة وذلك بعد ان ارسلت لها شاب بسيارة مسرعة لكي يدهسها بعد خروجها من عملها ولكن حياة نجت من محاولة القتل وابلغت الامن البريطاني بمخاولة قتلها من قبل الممثلة البريطانية واخبرتهم بعملها في ترويج المخدرات
ولكن الامن البريطاني وبعد فتحه تحقيق وبعد ان قام محامي الدفاع لدى الممثلة بتفنيد الاتهامات قرر الامن اغلاق ملف ترويج المخدرات لعدم ثبوتية الادعاء في حين ان تحقيق محاولة القتل لم ياتي بنتيجة وظلت المممثلة البريطانية تستمر بعمل ترويج المخدرات رغم تعتيم اعلامي بريطاني على هذه القضية اما حيات فتركت العمل في الشركة حرصا على سلامتها وانتقلت الى مكان اخر