
أثار موضوع حادثة سير بتراب أيت عباس بأزيلال مساء يوم الأربعاء 27 فبراير 2019 و الذي نشرته بعض المواقع الوطنية والذي يشر إلى وفاة سبعة ركاب داخل سيارة للنقل المزدوج تقل عددا كبيرا منهم الرعب وسط المواطنين و استنفرت السلطات أجهزتها – درك ملكي و سيارات إسعاف و ووقاية مدنية و ...- بحثا عن المكان و تبين في ما بعد أنه خبر زائف و لهذا تدعو جمعية الأعالي للصحافة المنابر الإعلامية من خارج الجهة و التي تعتمد على أخبار قرائها أو منتدبين غير مؤهلين التحري و تقصي الحقائق خصوصا و أن بعضها له من الإمكانيات ما يمكنه من الوصول إلى المعلومة كما تنوه الجمعية بمجهودات المواقع الإلكترونية بتراب جهة بني ملال خنيفرة عامة و أزيلال خاصة التي أصبحت مرجعا للأخبار و السبق الصحفي في كل القضايا المتعلقة باشأن المحلي و الجهوي رغم ما تعانيه من تهميش و قلة الإمكانيات و غياب منح لأنديتها الإعلامية .
