بحسب معلومات متواترة فإن العالم الموريتاني الذي رفض الإفراج عن الكاتب المسيء وعبر عن ذلك أمام الرئيس محمد ولد عبد العزيز هو القاضي المتقاعد أحمد يوره كيده ، حيث عبر عن رفضه للإفراج عن كاتب المقال المسيء للنبي صلي الله عليه وسلم أمام ولد عبد العزيز ، معلنا تمسكه بمشهور مذهب الإمام مالك الذي يقول بقتل المسيء حدا لا كفرا بعد توبته .
واظهرت بعض الصور التي تم التقاطها من اجتماع الرئيس العالم الرافض في مقدمة الحضور حيث جلس مباشرة عن يمين الإمام أحمدو المرابط كما يظهر في صور ، لكن هذا الجلوس المتقدم لم يقنعه بتغيير رأيه كما غير أحمدو رأيه بل ظل متمسكا به
بقية الصور: