ظهرت السيدة الموريتانية الأولى تكيبر بنت أحمد زوجة الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز و هي تحيط معصمها بساعة من طراز روليكس GMT ماستر مطرزة بالحجارة الكريمة قيمتها 485350 ألف دولار، أي ما يعادل 173,269,950 أوقية قديم
و تشتهر بنت أحمد بهوايتها في اقتناء المجوهرات و الساعات الثمينة، و قد سبق أن اشترت، حسب مصادر متطابقة، عقداً من المسمى محليا بـ “خرز الحر” تربو قيمته على مائتي مليون أوقية.
و تعتبر أسرة الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز من أكثر من حكم موريتانيا فساداً، حيث اشتهروا باقتناء العقارات و العمارات في أنحاء العالم و بالأرصدة السرية في مصارف و بنوك مختلفة.
و كانت مصادر متطابقة قد تحدثت عن تجميد مصرف في دبي لزهاء ملياري و نصف دولار في حساب للرئيس عزيز.
و كانت السلطات الفرنسية قد صادرت في العام 2014 ثلاثة ملايين يورو من تكبير، وهي في مكتب عقاري حيث كانت تنهي عقد شراء شقق في باريس، و قد تمت إعادة المبلغ بعد ضغوط رسمية من الدولة الموريتانية.
المصدر:تقدمي