
كشفت مصادر خاصة معلومات تفيد بارتكاب وزير المالية جرما في حق الشعب بعد تنازل وزارته عن قصر الضيافة الواقع بمحاذاة السفارة الاسبانية والمقر الرئيسي للتجاري بنك ،حيث بدأت الجرافات في تحطيم المنزل من أجل تهيئة الارض لبناء قصر خاص باسرة الرئيس ولد عبدالعزيز،ومن شأن هذا التصرف أن يولد غضبا عارما في اوساط الشعب وهو يرى ممتلكاته يتم العبث بها من طرف هذا النظام المنتهية(صلاحيته).
المصدر:شبكة المراقب
بقية الصور:


