أفادت بعض المصادر أن وزارة الاسكان تشهد هذه الايام موجة فساد سببها ضعف الوزيرة خديجة بنت بوكه التي تختزل لقاءاتها بالسماسرة والمحتلين الغير شرعيين ورغم مابذلته الدولة خلال السنوات العشر الماضية من جهود للقضاء على الكزرة الا ان الوزيرة نسفته في شهر واحد
وذكر بعض المواطنين إن الوزيرة تتلاعب بالمخططات التبوغرافية حيث تعكف على اعادة انشائها من جديد وهو مايهدد ممتلكات المواطنين الذين اصبح لايراودهم الشك في فساد الوزيرة .