دخلت الوسيلة الرقابية مؤخرا على استحياء في موريتانيا ، حيث ظهرت في البداية مع بعض الشباب الذين تعمدوا تصوير الفتيات في اوضاع مخلة وتداوبها فيما بينهم قبل أن يخرج الأمر عن السيطرة ويتم سجن شاب وفتيات وقعن في فخ التصوير عبر كامرات مثبة في السيارة.
و آخر هذه التطورات هو قصة زوجة احد الوزراء التي اكتشفت خيانته لها مع فتاة قاصر.
وفي تفاصيل الرواية ان زوجة وزير ذهبت بسيارته الخاصة إلى خبير في المعلوماتية في العصمة نواكشوط ونصب فيها كاميرا بطريقة ذكية لم يكتشفها الوزير المسكين.
وواصل الوزير علاقته المشبوهة مع فتاة لم تتجاوز من العمر 18 سنة وبعد ايام اخذت زوجة الوزير سيارة زوجها وذهبت بها إلى خبير المعلوماتية حيث اكتشفت خيانة من العيار الثقيل لزوجها الوزير مدعومة بفيديوهات.
فرجعت الزوجة إلى المنزل وهي تحمل في جعبتها مفاجأة من النوع الصادم ودعت زوجها الى الجلوس معها بحجة انها ستطلعه على فضائح ارتكبتها شخصيات سامية وتم تصويرها ليستجيب الزوج لطلب زوجته مستبشرا ضاحكا لكن المفاجئة كانت مدوية الزوج نفسه هو بطل الفيلم الذي اخرجته زوجته وصورته بحبكة عالية.
بدأ الفيلم الصادم بمشاهد من المشاهد (الزوج) وهو في و ضعية مخلة بالشرف ليغمى عليه من وقع الصدمة وفداحة المشاهد.
استغلت الزوجة ضعف الوزير وقالت له اعلم ان هذا الفيلم لن يراه غيرك بشرط ان تتعهد لي بأنك لن تطلقني أبدا مع ألتزامك بعدم خيانتي مرة أخرى وتكتب لي نصف مالك وإلا سأقوم بتسريب ت الفيديو لوسائل الإعلام قبل الزوج المسكين بالعروض جميعا مقابل عدم نشر الفيديو .