سرت موريتانية ما يناهز 10.000.000 أوقية قديمة في لعب القمار بسنغال خلال الأب ان الماضية مما أضطرها لبيع سيارتها وبعض الممتلكات لزوجها وهو رجل أعمال موريتاني معروف كان قد كتب لها عليهم وكالة للتصرف فيها، لكنها خسرت كل ذلك فأصيبت باضطراب نفسي عند عودتها للفندق الذي تسكن وقامت بنبتكسير بعض المقتنيات الثمينة داخل غرفتها وخارجها.
وأثار ما فعلت الخوف الذعر داخل الفندق مما جعل إدارته تيتنجد بالأمن الذي اقتصاد السيدة إلى المخفر وفي الطريق سقطت مغشيا عليها حيث تم تحويلها إلى المستشفى للعلاج.
وحسب مصدر الحوادث فإن السيدة وزوجها برزا في عالم الأعمال في نهاية العشرية الأخيرة من نظام ولد عبد العزيز في عالم الأعمال بعد أن كانا متسولين في مركز لعب القمار .
الحوادث