دفعت وزارة الداخلية الموريتانية بتعزيزات أمنية كبيرة بمحيط قصر المرابطون، حيث من المنتظر ان تنعقد أولى جلسات المؤتمر العام لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم في موريتانيا.
وتمركزت قوة مكافحة الإرهاب التابعة لجهاز الشرطة عند أطراف القصر، بينما تمركزت قوات مكافحة الشغب عند مدخل القصر، وسط تفتيش محكم للسيارات المتجهة صوب المنطقة، بغية التأكد من وجود بطاقات دعوة لدى ركابها، مع ابعاد السيارات من محيط القصر، وتفتيش الأفراد عند الدخول.