أعلنت كتلة أحزاب الوحدة والتغيير رسميا انسحابها من الأغلبية الرئاسية وانضمامها لخط المعارضة
وجاء ذلك خلال عقدها مؤتمر صحفي مساء اليوم الخميس في مقر حزب الرباط بالغاصمة نواكشوط .
والأحزاب الأحزاب المنضوية تحت لواء الكتلة هي:
حزب الجيل الجديد بقيادة سيدي محمد ولد محمدو
حزب حمام بقيادة المنير ولد البح
وطالب رئيس الكتلة سيدي محمد ولد محمدو بالإفراج الفوري عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز واصفا ملفه بأنه قضية سياسية لا تخدم مصلحة الوطن متسائلا: ألا يكفي سحب بساط الحزب الذي أسس بيديه بدعوى المرجعية؟