يجمع العديد من المراقبين للشأن في موريتانيا على ضعف الآلة الإعلامية لنظام رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني.
وعلى الرغم من وجود عدد كبير ومعتبر من أصحاب الكفاءات الاعلامية إلى "جانب" الرئيس الا أنهم لا يبذلون أي جهد للدفاع عنه في وجه خصومه، الذين يصعدون تارة حراكهم الإعلامي ضده في مختلف شبكات التواصل الإجتماعي حيث لاتوجد هناك أي خطة محكمة لمواجهتهم ووقف ما يقومون به إتجاه رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني
ويرى مراقبون للشأن الاعلامي في موريتانيا أنه لايوجد أي مبرر لهذا التقصير الحاصل في الآلة الإعلامية للنظام .