أعلن تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي مسؤوليته عن الهجوم الانتحاري الذي استهدف مقاتلين في جماعات مسلحة وقعت على اتفاق السلام في مالي، والذي أسفر عن سقوط نحو 60 قتيلًا أمس الأربعاء في مدينة غاوشمالي البلاد.
وكانت الحكومة المالية قد ذكرت في وقت سابق أن خمسة انتحاريين من بين القتلى، وهو الأمر الذي لم تذكره كتيبة "المرابطون" التي يقودها الجزائري مختار بلمختار حيث ذكرت منفذ واحد للهجوم في بيانها.