كشفت مصادر عن وقوع مجموعة من الجرائم تقوم بها عصابات تمتهن أعمالا مشينة وتستغل عملها لاستدراج فرائسها عن طريق بعض النسوة منحرفات يستأجرون شققا مفروشة لممارسة الدعارة.
وحسب المصادر فإن شققا يملكها رجال أعمال ومتنفذين يستغلها مخنثون يعملون في ميدان القوادة وتوفر لها ملاكها الظروف الملائمة مما خلق لشبكات الدعارة مجالا واسعا لممارسة أعمالهم.
وتورد الشبكات التي تعمل في الدعارة النسوة من المغرب والصحراء الغربية ومن سنغال ومالي.
وقد شمل انتشار الأوكار التي باتت تستقطب فتيات من المجتمع في عمل الدعارة -وفق اخبار الناس ،المناطق المأهولة شعبيا في الأحياء الضعيفة ومناطق الراحة، والإقامات التي في ضواحي المدينة.
