بعد انتصاراتنا التي سحق بها أبطال العراق أعداء الإنسانية, وتحرير الأرض, وتحقيق وحدة الشعب بكل الأطياف, أنتقلنا لخوض أشد الحروب وأشرسها وأخطرها, لأن سلاحها الفتاك هو الكلمة, وهي الحرب النفسية و أهم
قد يستغرب البعض حين يقرأ هذا العنوان من شخص طاف العالم وتجول في العديد من الدول في قاراته المختلفة ، ولكنها الحقيقة التي أسعد بالتعبير عنها ، لكونها تلامس جزءاً من الميول الذاتية لدي ، فبلاد عالمنا
أدعو جميع مسلمي العالم إلى اعتبار آخر جمعة من شهر رمضان المبارك، التي هي من أيام القدر ويمكن أن تكون حاسمة أيضاً، في تعيين مصير الشعب الفلسطيني، يوما للقدس، وأن يعلنوا من خلال مراسيم الاتحاد العالم
للقدس مكانة في قلوب المؤمنين، الذين ترتفع أصواتهم في كل الأوقات، وخصوصا في أخر جمعة من رمضان، تلك هي الصرخة المدوية في ضمير الأمة، أطلقها الأمام الخميني( قدس الله سره)، عسى أن ينهض العالم وتكون في
لقد أخذنا نشاهد وعلى مدار الساعة، كيف يراق ماء وجه ما تسمى بالمرجعية (العليا)!! هذا لو سلمنا أن في وجهها ماء والتي جثمت على صدر العراقيين البؤساء لسنين طوال لم نر منها غير
في العراق بات كل شيء يعاني الأمرين من فساد ، و سوء إدارة في جميع مرافق الحياة ، وهذا ما أودى بالبلاد إلى سقوطها في مستنقع الفساد حتى نخر في جميع أجهزتها ، و أركانها الرئيسية فكانت لغياب الخدمات بل
ما تركوا مكاناً نَحِنُّ فيه لذكرياتنا التي شدَّتنا كل السنين الماضية لمدينة "تطوان" الجميلة وأهلها الكرماء ، ولا طوَّروا ما كان قابلاً بعد الصيانة لتحدي تقلبات الزمن الجوية رغبة في البقاء ، همهم ال
لا أتحدث بعصبية ولا بكراهية، بقدر ماهو واقع حال يحدث لبلد مثل بلدي العراق تكالبت عليه الأوباش والمجرمين ، والأعداء وحتى ممن ينتمي له لكنه قد غدر به لأجل مصلحته الشخصية والحزبية، ولا يمكن بأي حال من