تستطيع مجموعة قوى سياسية، إذا إجتمعت مصالحها على سبيل غير سوي، أن تعيش أنواع العواطف المتقلبة وتنتقل من النقيض الى النقيض، بسرعة البرق تحت تأثير محرك المصلحة لحظتها، والتسلق لصناعة مجد بمراحل من ال
لا تأخذنا نشوة الفرح والابتهاج فنهلل ونطبل، ونغني ونزمر، وندعي الفوز ونحتفل بالانتصار، ونتبادل التهاني المباركات، ونوزع الرسائل والابتسامات، بفشل مشروع القرار الأمريكي في إدانة حركة المقاومة الإسلا
تأتيني في عيادتي بالمستشفى العديد من الامور الغريبة والعجيبة ولكن عندما تصل الامور الى حياة الناس اصبح واجبنا الطبي والشرعي تنبيه وتحذير الناس وكان اخرها دخول احد المريضات الى العناية المركزة بسبب
بين السماء والأرض، عنوان فلم عرض في خمسينيات القرن الماضي، اجتمعت فيه متناقضات المجتمع المصري" الممثل، اللص، الطبيب، المتحرش الجنسي، الفتاة الحامل" في مصعد عمارة، ولسوء الحظ تعطل بهم، فاضطروا للبقا
جميلة هي المفردات، عندما تختصر لك حالة، تعجز عن وصفها جمل وأحيانا كتب، فاشتهر العراقيون بمفردات دخلت قاموسهم حديثاً، وأصبحت شائعة، تستخدم للتعبير عن أوضاع غالبا ما يصعب التعبير عنها إلا بأسطر كثيرة
في عالم السياسية وألاعيبها أو أسالبيها لا مجال للعواطف أو الأحاسيس ، ولا للعهود أو للاتفاقيات وحتى لمواقف الأمس أو اليوم ،بل المصالح المشتركة،والأحرى مصلحتنا هي الأهم بالدرجة الأولى،والآخرين
عندما هجم عمرو بن ود العامري على جيش المسلمين مقتحما بفرسه الخندق الذي حفروه، مناديا فيهم أن أخرجوا إلي شجعانكم، فأطرقت الرجال رؤوسها في الأرض خشية سيفه، إلا فتى من شباب القوم، طلب من النبي الأكرم
نشرت أحدى الصفحات الإلكترونية، أن السيد عادل عبدالمهدي سيقدم إستقاله، وسيكون البديل فالح الفياض، وذيل المنشور بعبارة" المارضه بجزه رضه بجزه وخروف"!، وكأنه تتحدث عن واقع مر أن لم تقبل به القوى السيا
رغم تأييد الكثيرين على أهمية إقرار قانون التجنيد الإلزامي من قبل مجلس النواب لأسباب عدة ،لكن في الطرف الأخر هناك انتقادات وجهة لفكرة هذا القانون ودعوات أخر لعدم إقراره بحجج كثيرة ومنطقية .