"جيراننا أصدقاؤنا لا أسيادنا"؛ هكذا ختم السيد مقتدى الصدر تغريدته، يوم 26\11\2018 ، في إشارة واضحة لتدخل دول جوار بتشكيل الحكومة، التي لم تكمل صورتها بعد..
الحرب القائمة بين الكبار من اجل الزعامة تعددت أساليبها وطرق المواجهة بينهم وفق مقتضيات كل مرحلة ، واحد أدواتها الفعالة الورقة الاقتصادية وبتحديد حرب النفط ، والمقصود هنا التحكم أو ا
عندما يبدأ تشكيل اي حكومة في العالم بالشكوك فهو ناقوس خطر، يضرب العملية السياسية القائمة في تلك البلاد، اما اذا كان الحديث عن وقائع حقيقية للفساد، كبيع وشراء للمناصب التشريعية والتنفيذية، فهذا يعني
الملياردير ورجل الأعمال الشهير، والمتخصص في مجال التطوير العقاري، الذي أسس أمبراطورية عقارية في أمريكا و "12" بلد، وجعل من منظمة تحمل أسمه تدير أمواله التي تبلغ "4" مليار دولار تقريباً، أنه الرئيس
إن المتابع للشأن العراقي منذ التغيير والى اليوم، يدرك جيداً المراحل التي مر بها العراق، والتراجع المستمر في السياسة العراقيّة، والتناحر العميق بين اغلب سياسييه، حتى وصل بهم الحال الى الشتات السياسي