قضية الصحافي السعودي المغدور جمال خاشقجي وتطوراتها التي لم تكن لتخطر ببال أحد، جعلت من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان “عبرة” للطغاة والمستبدين.. بحسب صحيفة “الأوبزرفر” البريطانية.
أكد الموفد الرئاسي التونسي إلى لبنان لزهر القروي الشابي، أن « أمر سوريا لا يتعلق بتونس بل بالجامعة العربية التي علقت نشاطها »، وأن بلاده ترحب بعودة سوريا، إذا « رفعت الجامعة التعليق ».
أشاد نائب رئيس مجلس الشعب السوري نجدة أنزور ، في اجتماع أخير لأعضاء لجنة الصداقة بموقف موريتانيا الداعم لسوريا، وقال “إن سوريا لن تنسى أبدا موقف موريتانيا”، لافتا إلى أهمية التعاون المشترك مع البر
منذ وقوع الجريمة بحق الصحفي جمال خاشقجي داخل القنصلية السعودية بمدينة اسطنبول التركية، بدأ نظام آل سعود ردوده بالصمت المطبق حيال الجريمة، صمت تخللته تصريحات نافية للموضوع جملة وتفصيلا.