تواجه البلاد منذو دخول قرار إغلاق الحدود حيز التنفيذ خطرا كبيرا بسبب الانتشار الواسع لفيروس كورونا، في كافة دول الجوار، الأمر الذي أصبح يؤرق الدولة الموريتانية، وجعل قلوب الساكنة ترتعش خوفا من دخول
يتوقف الكثيرون عن ممارسة التمرينات الرياضية في شهر رمضان، نظرا لطبيعة اليوم الذي يتوزع ما بين وقت الصيام ووقت الشعور بالامتلاء بعد الأكل أو الانشغال بآداء صلاة التراويح وغيرها من العبادات، لكن خبرا
بدأت عدة دول حول العالم بالتخفيف من إجراءات العزل المفروضة على شعوبها جراء وباء كورونا، وبينما تخطط بعض البلدان لرفع القيود تدريجيا، تواصل دول أخرى تمديد الإجراءات لاحتواء المرض.
قالت بعض وسائل الاعلام الموريتانية إن اللجنة الوزارية المكلفة بمكافحة فيروس كورونا تعكف حاليا على اعداد قرار جديد سيسمح بالتنقل بين المدن وفتح المدارس امام الطلاب.
قال موقع 360 افريقيا أن أكثر من 127 مواطنا موريتانيا من المقيمين فى السينغال أصيبوا بفيروس كورونا كو فيد 19وهو ما يمثل 10% من مجمل الاصابات التى نم تسجيلها فى السينغال لحد الساعة وفق إحصائيات رسمية