كثيرة هي المراهنات على القضية الفلسطينية التي تعتبر القضية المحورية في العالم، وتحديداً في الشرق الأوسط وكما يقال بأنها آخر احتلال في العالم، فسياسة الاحتلال الظالمة تعتمد على مقولة ((الكبار يموتون
كم نحن محظوظون لأنه ولدنا في جغرافية سميت بالعراق، حيث أرقام البنك الدولي تشير الى ان العراق سجل نموا اقتصاديا حسب الأرقام التي أعلنها ٨.٩٪ لعام ٢٠٢٢ وبلغ نصيب الفرد العراقي من الناتج القومي ٦.٣٪.
ليست جديدة سياسة الاحتلال الصهيوني في القتل فهو قام علي ذلك عبر سلسلة من المجازر التي ارتكبها بحق أبناء الشعب الفلسطيني إلا أنة كان نصيب أبطال الإعلام من كتاب وصحفيين فلسطينيين ومفكرين ومؤسسات إعلا
يحسن التنبيه أن الإرادة لدى قيادة البلد قد أجمعت أمرها على محاربة الفساد ومحاسبة المفسدين، وقد بدأت الخطوات العملية من أجل السير المحكم والمدروس في هذا الطريق الذي لا يخلو من مطبات كثيرة ومنعرجات م
كل من حولي ينظر الي بما يراه . لكنني اراهم من خلال سلوكهم . ساخبركم بشيء ربما لا استطيع مواجهتكم به وهذا الامر ليس ضعفا مني بل لأني لا اريد ان ادخل في جدال ليس فيه فائدة .
من طبيعتنا العزوف عن العمل لا نولي له أي اهتمام، غارقين في هدر الوقت ومتابعة الأفلام والبرامج ومستجدات الساحة الرياضية، دون أن نعلم أن الوقت كالسيف إن لم تقطع قطعك والأيام تمر بسرعة والإنسان مسئول
قد يبدوا من الظلم أن يوصف كل من يسيء بطريقة فجة أو مبتذلة بأنه مهرج, فهذه الشخصية التي طالما تعمل لإسعاد الناس وخصوصا الأطفال منهم, من خلال الإتيان بالحركات المضحكة, وصبغ وجهها بالألوان الزاهية بشك