على الرغم من التوقعات المعلنة، التي أشارت لفوز السيد برهم صالح بولاية ثانية، إلا أن المتغيرات على الأرض قلبت الواقع تماما، وأصبحنا نتعامل مع حال غير ما كنا نتوقع..
بعد الركود الذي أصاب العالم أجمع وتوقف حركة الطيران في جميع الدول والخسائر الكبيرة التي انهالت على شركات الطيران بسبب أزمة كورونا، استأنفت شركات الطيران نشاطها ورحلاتها بشكل كبير جدا، فخلال سفري إل
ألفسادُ في العراق أصبح ملازماً, لكل الحكومات المتعاقبة, وبالرغم من وجود مفاصل برلمانية وأخرى حكومية؛ عملها الكشف والمحاسبة للفاسدين, إلا أنه صار من البديهيات, حتى نجح مروجو التفكير الجمعي, باتهام ج
فقد العراق صباح الجمعة، ابنا عاش معاناة والده بكل تفاصيلها، من ظلم تحت حكم الدكتاتورية الى الحصار الاقتصادي الى الغربة، كما عاشتها عائلته الكبرى الشعب العراقي.