إنتهى اليوم كأي يوم وانطوت صفحاته لتصبح من الماضي القريب حاله حال سنين العمر التي أنقضت حتى امتلئ الرأس شيباً وبدأت تجاعيد الشيخوخة تظهر على الوجوه وحنين الماضي يداعبني واحياناً قلبي يتألم من جرو
قضية وحدث بدأ بتصريح سابق للإعلامي والوزير اللبناني جورج قرداحي، واصفا الحرب في اليمن بأنها "عبثية" وهذا كان قبل توزيره، في حقيبة الإعلام في الحكومة الحالية, وسبب ضررا شديدا وأذى للبنان وشعبه..
وجدت الأخلاق منذ القدم وليست حديثة الوجود، وتحسنها غير مرهون بتقدم الزمن بقدر ما أنه مرتبط بنضج الإنسان وزيادة وعيه وتشبثه بدينه، وبالخصوص الدين الإسلامي الحنيف الذي جاء برسول عظيم حمل معه رسالة إت
للأكراد تاريخ عريق كشعب مشتت بين تركيا وإيران والعراق ، هذا الأخير الذي احتضن شماله الجزء الأهم منهم منذ عصور إلى أن حصلوا في نفس الموقع على حكمهم الذاتي ليندمجوا جاعلين الكبير العراق وطنهم بالحق ،
يوم امس اعلنت المفوضية النتائج النهائية للانتخابات المثيرة للجدل بعد طول انتظار ، وسط انقسام الكتل السياسية بين مؤيد ونصير ، مع تصاعد حدة التصريحات والوعود بين الكتل الفائزة والخاسرة في الانتخابات
في تفضيل التجارة على العمل أجيرًا، لكن هناك نصوص استنبط منها بعض العلماء تفضيل التجارة على غيرها من المكاسب، فقد أخرج ابن ماجه عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: التاجر الأمين الصدوق
المؤامرة لا زالت مستمِرَّة ، ليرضخ الكبير العراق لتلك الجماعة مذ كانت جد مُتأخّْرة ، مهما مَثَّلَت بعض دول الشرق الأوسط بقيت عن ذاك المراد الصعب صغيرة ، بإيعازٍ من الإدارة الأمريكية الشامل هدفها ال
الكبير يتجاوز أخطاء بعض الصِّغار ويترفَّع إن تصنَّعوا النِّسيان ، بل يعاود عن حسن نية إبعادهم عن الحرمان ، مرة باسم مشاركتهم صفة العربان ، وأخرى لاحتضان مسعاهم العيش في أمان ، لخوفٍ شديدِ الوَقْعِ