حيرت الحوادث الأمنية الأخيرة في العراق، وخلفت عددا من الضحايا كما في محافظة البصرة، او الخرق الأمني الخطير الذي حصل في كركوك، وسقوط قرية كاملة بيد الدواعش , المتابعين للشأن الأمني والمحللين السياس
الزيارات الرسمية والتحركات الدبلوماسية الاخيرة لسوريا وتركيا ، ثم لإيران من قبل الجانب الإماراتي تدل ان صفحة الماضي ستنطوي ، ومرحلة التصعيد والحرب بالوكالة ، والضرب تحت الطاولة قد انتهت والعمل عل
تعاني البشرية مِن موجات الخوف والجوع ونقص في الثمرات والأنفس بسبب الصراعات الدامية التي تغطي رقعة الكرة الأرضية، الأمر الذي يدفع بالقائمين على شؤون الناس من حكومات وأجهزة أمنية ومؤسسات المجتمع المد
كان ياما كان في سالف العصر والزمان ملكٌ شديدٌ ظالم . سارقٌ . قاتلٌ . بالنساء هائم . عاش من اجل اشباع الرغبات والشهوات . مُسرفٌ يقيمُ الكثير من الولائم .
في أول رد صحفي على تفجير البصرة، سمى الكاظمي منفذي الجريمة بأنهم فرق الموت، وليس بمقدورهم إرهاب الدولة، وسيقدمهم للعدالة عبر القانون بدلا من الدخول بالمواجهة معهم، وكأن إلقاء القبض عليهم ومحاكمتهم
كان يفترض بنتائج الإنتخابات العراقية, أن تكون نقطة فاصلة في حسم كل الصراعات السياسية, وتحدد الفائزين من الخاسرين, ومن تقبل الجمهور مشاريعهم وبرامجهم, ومن لم يفعل معهم ذلك..
انتهت الانتخابات بكل ما خلقته من تساؤلات، حول شفافيتها ومصداقيتها، وها نحن ندخل الشهر الثاني من يوم الاقتراع، وما زالت أزمتها الطاغية على الملف السياسي..