لقد أثير الكثير من اللغط والتساؤلات حول قرار مجلس النواب عام 2019 والقاضي بتجميد عمل مجالس المحافظات عموماً،ويأتي هذا الأجراء بعد الاحتجاجات العارمة التي اجتاحت البلاد وطالبت بإلغاء مجالس المحافظات
بعد ان يضرب المدفع الرمضاني، ويرفع اذان المغرب، ايذانا للصائمين بالافطار، تبدأ رحلتا الأكل والشرب من جهة، ومشاهدة التلفاز من جهة اخرى، والذي عادة ما يكون زاخرا بالاعمال الدرامية والبرامجية خلال هذا
في العشر الأولى من رمضان المبارك، لنا وقفة مع القرطاس والقلم لنكتب مؤبنين، ونستذكر متحسرين، ثم يعود بنا الخيال لذاتنا المفقودة، بعد ان صارت قاب قوسين أو أدنى عن التحقق، علنا نسلي أنفسنا بأنها سنة ا
القدس وسلوان والشيخ جراح قبل خمسة عشر عاما عرضتها حكومة الاحتلال على القيادة الفلسطينية عاصمة للدولة الفلسطينية وهذا ما رفضه الشعب الفلسطيني وأما الان تعمل نفس الحكومة على طرد الفلسطينيين من القدس
حالة الهرج والمرج التي تعيشها الدولة العراقية،والضياع التي تسير فيه الحكومة والتي بدت غير قادرة على معاجلة ابسط الملفات والتي بمساس بالمواطن العراقي ،فالملف الاقتصادي وزيادة سعر شراء الدولار انعكس
الشعب الفلسطيني يقف موقفا موحدا بكل توجهاته السياسية وهو لن يقبل من الانتقاص من حقوقه وممارساته لسيادته على كامل الاراضي الفلسطيني المحتلة وان اي خطوات ستؤثر على الانتخابات الفلسطينية المتزامنة وال