وانتهت المواجهة بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية، وانقشع غبار الحرب واتضحت أموراً كثيرة لم تكن في الحسبان، وكان الجميع يراهن على سُبات الشعوب العربية المطبعة والغير مطبعة، وتحديداً هذا الجيل الرابع
ما يزال الصحفيون والعاملون في وكالات الأنباء المحلية والعالمية المهتمون بتغطية الأحداث على الأرضي الفلسطينية المحتلة عُرضة لجرائم قوات الإحتلال وقطعان المستوطنين الممنهجة، بالرغم من الحماية الخاصة
وأخيرا سقط بنيامين نتنياهو وليذهب الي الجحيم وبقيت فلسطين شامخة وسينتظره السجن بتهم الفساد وسيكون مصيره أسوء بكثير مما سبقوه ولا خلاف على أنهم جميعا وجوه لعملة واحدة ولا يختلف اثنان على ممارسات الا
في هذا الجزء الثاني والأخير من التساؤلات التي أثارها المقال الأول تحت نفس العنوان؛ نحاول بسط بعض الملاحظات تبعا لذلك، ولن يستساغ أن نبدأ بغير الأحداث الإجرامية التي يعيشها المجتمع هذه الأيام والتي
بعد انتهاء المواجهة بين الكيان الغاصب الإسرائيلي والمقاومة في غزة وفي الداخل الفلسطيني، والزحف العربي تجاه فلسطين لتحريرها، سواءً كانت من الأردن أو العراق أو سوريا أو لبنان وغيرها، والهبة الشعبية ف
تسعى التشريعات الإلهية، التي جاءت في الكتب السماوية، كان هدفها فائدة اﻻنسان، ومساعدته على أداء دوره، في خلافة الخالق، على أكمل وجه، اﻻ أن أغلب البشر، دائما ما كانوا، يستخدمون التشريعات السماوية، عك
يعيش قطاع التعليم في بلادنا هذه الأيام على وقع أزمة كبيرة؛ بين الجهاز الإداري الوصي فنيا على تسيير القطاع وبين رحى التحصيل في الميدان ممثلة في هيئة التدريس المُؤطَّرة في حراك نقابي يرسم صورة بكرا ف