معروف أن العمل السياسي والحزبي مرهون بالإنطلاق من تطلعات الجماهير، لتتحول الأمنيات الى أهداف وغايات وشعارات، وعمل حزبي وبرامج للوصول الى الغايات الأسمى، وكسب رضا الجماهير في خدمة الدولة وتحقيق م
بين مدرسة علي عليه السلام ومدرعته وحمائل سيفه، تكمن مسيرة أمة، قيض الله لها من أبنائها على إمتداد التأريخ، من يرسي بسفينتها على مرافئ العز والكرامة، فمع جسامة الخطوب وهول التحديات، ركب يلتحق بأخر،
لا شك أن المتتبع للساحة السياسية والمتأمل لبيان المعارضة الديمقراطية الذي صدر حديثا سيدرك حجم غياب المعارضة عن المشهد أو تغييبها لنفسها مع سبق الاصرار والترصد، إذ كيف تطالب المعارضة بالانفتاح والحو
" سوف ندافع عن السنة, كما ندافع عن الشيعة, وندافع عن الكرد والتركمان, كما ندافع عن العرب, وندافع عن غير المسلمين, كما ندافع عن المسلمين, فـيجب إن ندافع عن حقوق كل العراقيين, بدون تمييز." السيد عبد
شكل وجود السيد عبد العزيز الحكيم؛ الدور البارز في صناعة القرار السياسي في العراق، منذ استلامه الملف السياسي الخاص في تيار شهيد المحراب عام 2003، وقد سبق هذه الخطوة اضطلاعه بنفس الدور في إدارة نفس ا
بعد رحيل شهيد المحراب الخالد(قدس) في الأول من رجب، خلال صلاة الجمعة في الصحن الحيدري الشريف، تحمل السيد عبد العزيز الحكيم ثقل التجربة العراقية بكل تبعاتها، فكان له الدور البارز في تثبيت بناء الدولة