بعد ان يضرب المدفع الرمضاني، ويرفع اذان المغرب، ايذانا للصائمين بالافطار، تبدأ رحلتا الأكل والشرب من جهة، ومشاهدة التلفاز من جهة اخرى، والذي عادة ما يكون زاخرا بالاعمال الدرامية والبرامجية خلال هذا
في العشر الأولى من رمضان المبارك، لنا وقفة مع القرطاس والقلم لنكتب مؤبنين، ونستذكر متحسرين، ثم يعود بنا الخيال لذاتنا المفقودة، بعد ان صارت قاب قوسين أو أدنى عن التحقق، علنا نسلي أنفسنا بأنها سنة ا
القدس وسلوان والشيخ جراح قبل خمسة عشر عاما عرضتها حكومة الاحتلال على القيادة الفلسطينية عاصمة للدولة الفلسطينية وهذا ما رفضه الشعب الفلسطيني وأما الان تعمل نفس الحكومة على طرد الفلسطينيين من القدس
حالة الهرج والمرج التي تعيشها الدولة العراقية،والضياع التي تسير فيه الحكومة والتي بدت غير قادرة على معاجلة ابسط الملفات والتي بمساس بالمواطن العراقي ،فالملف الاقتصادي وزيادة سعر شراء الدولار انعكس
الشعب الفلسطيني يقف موقفا موحدا بكل توجهاته السياسية وهو لن يقبل من الانتقاص من حقوقه وممارساته لسيادته على كامل الاراضي الفلسطيني المحتلة وان اي خطوات ستؤثر على الانتخابات الفلسطينية المتزامنة وال
كثيرا ما تعيش بلادنا على وقع حدوث جرائم مفاجئة وقاتلة، غالبا ما تكون في العاصمتين السياسية والاقتصادية، وأحيانا في بعض مدن الداخل، وفي هذه المرة بالذات في العاصمة الاقتصادية انواذيبو يوم الجمعة -23
تشير الأخبار الواردة من الغرف المغلقة، أن هناك حركة تقوم بها الأحزاب الكردية ، حيث تشير التقارير أن الرئيس القادم، سيكون من الحزب الديمقراطي الكردستاني ،كما أن هناك تغييرات مؤكدة في التحالفات السيا