في الايام الاخيرة من عام 2019، ظهرت اولى الاصابات بفايروس كورونا في مدينة ووهان الصينية، لينتشر بعد فترة زمنية قصيرة في مختلفة انحاء العالم كالنار في الهامش، ويتحول من وباء الى جائحة، جعلت القوى ا
إن مجرد صمود الحركة الوطنية الفلسطينية واستمرارها بعد كل ما أحاط بها من مخاطر ومؤامرات شطب وتصفية وحروب هو شيء أقرب إلى المعجزة، غير أنه بعدالة قضيتنا وبتضحيات شعبنا وبوعي قيادتنا تمكنا من الثبات ع
بالمقارنةِ مع ما حصل عليه نظرائهم في معْتَرَكِ جائزة نوبل للآداب، أخفق الأدباء العرَب في تحقيقِ حضورًا مؤثرًا بأروقةِ هذا المسار الإبداعيّ، والذي من شأنه أنْ يضاهيَ، أو يقترب نسبيًا مما حققه الأدب
بعد سنة من الحزن والمآسي وما خلفته جائحة كورونا من ندوبا اقتصادية واجتماعية، قررت أن أستهل مقالتي مع بداية العام الجديد بالكلمة الطيبة وتأثيرها على النفوس، فالكلام الطيب يضيء أرواح الناس، نعم فنحن
ينطوي عام 2020 بكل ما حمله من أمل وألم، وتحديات سياسية ووبائية واقتصادية ليس على الشعب الفلسطيني فحسب، بل على العالم أجمع، ونستقبل عاما جديدا نتطلع بأن يكون افضل، ونتمكن خلاله مع البشرية جمعاء من ا