يشكل اختيار بيت لحم عاصمة للثقافة العربية خطوة مهمة لإعادة الاعتبار التاريخي لمدينة بيت لحم الفلسطينية وتلك الرسالة الحضارية التي تحملها من عبق التاريخ ومعاني الخلود والبقاء والمشاعر الانسانية والر
منذ قليل شاهدت في أحدى القنوات الفضائية الاخبارية المشهورة كيف أن برميل ممتلىء بالمتفجرات ينزل على حي سكني في دولة عربية عزيزة على قلوبنا تشهد من عدة سنوات احداث دامية، وما هي إلا دقائق والحي يتحول
فلسفة التفكير الإستراتيجي للدول الكبرى، تختلف جذرياً عن نظائرها من بلدان العالم الثالث، وكانت تلك الافكار مخفية عنا، وعلى مدى عقود من الزمن، حتى فهمناها، بعد السيطرة اللامحدودة على بلداننا، ومنها م
كانت الأرض الفلسطينية هي جوهر الصراع على مدار التاريخ والشعب العربي الفلسطيني عقد العزم على مواصلة كفاحه وصموده على ارض وطنه التاريخي فلسطين وهو على استعداد لتقديم التضحيات الجسام والحفاظ على خضار
ثمة علاقة قوية بين الاعمدة الثلاث(الوطن،المواطن،المواطنة) وبدونهم لن يكون هناك شكل واضح للبنية الاساسية للمجتمع عموماً، فهناك أرتباط وتواصل بين هذه المفاهيم الثلاث، وايقاع واضح لضبط هذه العلاقة ويح
قصص ومواقف كثيرة لا يتيح الوقت ذكر معظمها، ومنها ما غابت عنها الكاميرات والتوثيق، لكنها بقيت محفورة في تاريخ العراق، كمواقف ستتحدث عنها أجيال، ويتناقلها من عاش الوقائع بألمها، مواقف بطولية وإنسانية
يُحيي أبناء شعبنا الفلسطيني الأسبوع القادم في الوطن وفي الشتات يوم الأسير الفلسطيني، منذ عام 1974 أقر المجلس الوطني الفلسطيني، السلطة العليا لمنظمة التحرير الفلسطينية، يوم السابع عشر من نيسان/أبري