في الحقيقة انني كلما اردت ان اكتب عن موضوع ما فإنني ابحث عن المواضيع المميزة والتي تأخذ صدى واسع لدى الامة العربية والاسلامية وخير شاهد استشهد به عن القضايا المصيرية او التي سببت صراع دائم ومستمر ا
ما أن تَمُرُ بأحد تقاطعات العاصمة، حتى يأتيك من يستجدي لقمة العيش طالباً المساعدة، يتوسلون رجالا ونساء وأطفال، وهناك غيرهم يمسحون زجاج السيارات، ويبيعون مختلف البضائع الرخيصة، وصاحب سيارة فارهة بج
سألني شاب من الطلاب الحاضرين في أحد محاضراتي سؤالا حير الجميع وكان أفضل سؤال يطرح علي، لماذا نحن في عالمنا العربي متخلفين وغير متقدمين رغم وجود ثروات في بلادنا العربية، وأكثر من ثمانون في المائة من
عاش العراقيون منذ الأزل هاجس الخوف، بسبب التركيبة الإجتماعية المتداخلية والتعدد الطائفي والعرقي، وإستغلال هذا التنوع لإيجاد صراع داخلي وتدافع مجتمعي إتخذ أشكالا سياسية تتحكم في مصير البلاد، وصراعات
عندما يُحتل بلد ما؛ يبحث الانتهازيون والمتسلقون والفاسدون عن مصالحهم اينما كانت، فمنهم من يتعاون مع المحتل وآخر يذهب صوب خصومه، وآخرون يبحثون عن مصالحهم في الجوار، وهذا ما حدث بالفعل مع كثيرين عند
أيامٌ قليلة بقيت على انتخابات الكنيست الإسرائيلية الرابعة والعشرين، التي ستجري يوم الثالث والعشرين من شهر مارس/آذار، وما زالت الساحة الحزبية الإسرائيلية تتشكل وتتكون، وترتسم صورتها وتتلون، وتبرز فس
للضباط دور كبير في حفظ أمن العراق، ولكن عندما يتدخل العسكري في عمل ليس من اختصاصه فسيكون تعامله بطريقة (الضابط والجندي) الموروثة من أنظمة سابقة عسكرت كل شيء.
الشعب، الأرض، السلطة، أعمدة ثلاث تنصب بهم خيمة الدولة.. ومنها مولود رحم الدولة وبرحمتها وراحم لها، ومكونات تندمج مع بعضها، وبدونها فهو حمل خارج رحمها، ومخلوق مشوّه ومشوِه للدولة..