من الشائع انتشار ثقافة النقد والتعارض والمحاججة والتي غالبا ما تصبح ملاججة بحكم العقم الذي يعتريها وذلك بتشبث كل طرف بقبيلته وبنيه والزاوية التي تأويه ، وتعم بذلك المقاربة الحدية التي تفرض في كل صر
قد يبدو الأمر مستغرباً عند البعض، ولا مكان للمقارنة بينهما، إذ كيف يمكننا الربط بين أمريكي أسودٍ، متهمٍ بالابتزاز والسرقة، وفلسطينيٍ من ذوي الاحتياجات الخاصة، متهمٍ بالمقاومة وتهديد حياة الجنود وال
في مفارقة ساخرة، كشفت وسائل إعلام أن أحد أكبر مهربي البشر في العالم، حضر اجتماعا دوليا في إيطاليا حول منع تدفق المهاجرين غير الشرعيين من ليبيا وسوريا والشرق الأوسط إلى أوروبا!
خلق الله سبحانه وتعالى النّاس شعوبًا وقبائل متنوّعة حتّى يتم التّعارف بينهم ويحصل الاجتماع لإعمار الأرض وتحقيق مفهوم الاستخلاف فيها، قد تحصل نتيجة اجتماع الإنسان بأخيه الإنسان مشاكل وخلافات وتبعات،
تواترت الأخبار عن بدء المباحثات الرسمية بين الولايات المتحدة الأمريكية والعراق على خلفية المطالبة العراقية بانسحاب القوات الأمريكية من البلاد ومع الاحتفال الرسمي بإنزال العلم الأمريكي بمناسبة انسحا
مما لا شك فيه أن مفهوم القيادة أو الزعامة لا يأتي من فراغ، و أن كل مَنْ أراد أن يكون زعيما على قومه لابد و أن تتوفر فيه الصفات الضرورية التي تؤهله ليكون جديرا بعرش سلطان الزعامة و بمختلف عناوينها ا
تعد لحظة الإعلان عن فتوى الجهاد الكفائي التي أطلقها المرجع الاعلى السيد علي السيستاني بتاريخ 13-6-2014 بمثابة إنعطافة كبيرة اتاحت ولادة فهم جديد للواقع .
قد يضطَر الفَقير في احيان كثيرة على السُكوت عن حُقوقه او إذلاله او اهانته من القَريب او البعيد . ليس خَوفا او ضَعفا ابدا . ولكن المَشاكل تحتاج الى نقود كحاجة المَركبات الى وقود ...