في طفولتي . ويومَ كانَ لنا دولة لاتسمح للقنوات التلفزيونية وباقي وسائل الاعلام أن تعرض ما يُؤذي المُجتمع ... شاهدتُ فلمًا مصريًا لايفارق مُخيلتي أبدًا .
أحدثت تصريحات الملك الأردني عبد الله الثاني التي أدلى بها لـ مجلة "دير شبيغل" الألمانية، يوم الجمعة 14 أيار 2020 فرقاً كبيراً ؛ كانت محل إهتمام عالمي من ضمنه الولايات المتحدة الأمريكية ، حيث أعلنت
الوباء العالمي لفيروس الكورونا حقيقي وموجود ويقتل الناس وليس له علاقة بأي كلام من هنا وهناك حول وجود مؤامرة خارجية لأن الضرب موجه لكل العالم بلا استثناء والموت واحد للجميع بدون هوية ولا انتماء ديني
بعد التصويت على كابينة السيد الكاظمي يوم الأربعاء الماضي فأن السيد رئيس الوزراء تنتظره مهام كبيرة وخطيرة في نفس الوقت , وهنا لا نتحدث عن المشاكل الاعتيادية في البلاد , بقدر ما سنراه من إشكالات في ا
تدخل الحرب العدوانية على الدولة الوطنية السورية؛ التي تكاد تكمل عقدها الأول مرحلة جديدة، ربما أشد مما سبق، فضباع الإرهاب الجريحة المهزومة ؛ المدعومة من عواصم الإستعمار، ومعهما الرجعية التركية والعر
لم تحظ الأحزاب الإسلامية في العراق بفرصة مثل تلك التي حظيت بها بعد عام 2003،فقد ارتسمت ملامح الإسلام السياسي على المشهد عموماً،من خلال تدخل الأحزاب عموماً ، سواءً الشيعية منها أو السنية أو الكردية
فتاةٌ جميلةٌ اصابها الغُرور
ولأنها حَفيدة ابو جَعفر المَنصور
خَطفها ستةٌ من الذُكور . معهُم جرائهم الحقيرة التي كانت على النفايات تعيش وبين خمارات اوربا تدور ...
اثنتان وسبعون سنة مضت على نكبة فلسطين وضياعها، وتشريد شعبها واغتصاب أرضها، وسلخها عن محيطها وانتزاعها من حاضنتها، وزرع دولة الكيان الصهيوني الغريبة فيها، وغرسها دسيسةً في قلبها، وخنجراً مسموماً في
الشعوب وعلى مر التاريخ غالبا ما توثق كل ما يمر بها من احداث ان كان خيرا او شرا ؛لا لشي لسبب واحد وهو حفظ التاريخ وتعليم الاجيال ما حصل ومن كان نقيا او شائبا ..لكي لاتنسى الاجيال شجاعة اباءهم واجدا