فتاةٌ جميلةٌ اصابها الغُرور
ولأنها حَفيدة ابو جَعفر المَنصور
خَطفها ستةٌ من الذُكور . معهُم جرائهم الحقيرة التي كانت على النفايات تعيش وبين خمارات اوربا تدور ...
اثنتان وسبعون سنة مضت على نكبة فلسطين وضياعها، وتشريد شعبها واغتصاب أرضها، وسلخها عن محيطها وانتزاعها من حاضنتها، وزرع دولة الكيان الصهيوني الغريبة فيها، وغرسها دسيسةً في قلبها، وخنجراً مسموماً في
الشعوب وعلى مر التاريخ غالبا ما توثق كل ما يمر بها من احداث ان كان خيرا او شرا ؛لا لشي لسبب واحد وهو حفظ التاريخ وتعليم الاجيال ما حصل ومن كان نقيا او شائبا ..لكي لاتنسى الاجيال شجاعة اباءهم واجدا
ان الركن الثاني من اركان بناء شخصية الفرد بعد الاسرة هو المدرسة, لما لها من مهم يحصل من خلاله الفرد على المعارف في مختلف العلوم بصوره صحيحة وفهم واضح للامور بدون لبس.
بعد التصويت على كابينة السيد الكاظمي يوم الأربعاء الماضي فأن السيد رئيس الوزراء تنتظره مهام كبيرة وخطيرة في نفس الوقت , وهنا لا نتحدث عن المشاكل الاعتيادية في البلاد , بقدر ما سنراه من إشكالات في ا
بعد التصويت على كابينة السيد الكاظمي يوم الأربعاء الماضي فأن السيد رئيس الوزراء تنتظره مهام كبيرة وخطيرة في نفس الوقت , وهنا لا نتحدث عن المشاكل الاعتيادية في البلاد , بقدر ما سنراه من إشكالات في ا
( شعيط ومعيط وجَرار الخيط ) من الأمثال الشَعبية التي تُطلق على التافهين خُصوصاً من تَفَرعَنَ منهُم وحصل على مكانة لايستحقُها وبما إننا أبتُلينا بهم بعدَ الاحتلال ونشاهدهُم يوميا في وسائل الإعلام ون
فاجأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العالم ودول المنطقة، بما فيها الكيان الصهيوني والسلطة الفلسطينية، بمواقفه الجديدة القاضية برفض تنفيذ بنود صفقة القرن من جانبٍ واحدٍ، والدعوة إلى تنفيذها بالاتفاق ب